السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
تواصل عينة من المجتمع الجزائري شطاحاتها الغريبة ...الغرب خطف ما كان عليه العرب و العرب في خبر كان ...فقدان الهوية و العيش بآمال الأحلام الوردية و الخروج من الكافيتيريا باتجاه البيتزيريا ....السخرية و الاستهزاء بالبشرة السمراء ...لازلنا في عام خيبر ....هل كل أسمر مطرود من رحمة الله ؟ ...سبحان الله تجد المخمر و المقمر أبيض البشرة يعتقد جازما أنه نال الرضى الرحمن ...إن الله يرفع قدر المتواضعين و يعلي شأنهم ...و من الغباء ما قتل ...يعيب الجاهل على الأسود و نسي أن لون الكعبة أسود و السواد هو لون مؤذن الرسول صلى الله عليه و سلم و السواد فيه التهجد و القيام و الركوع و السجود ...أرجو الترفع عن هذه العقلية الفاسدة.