ياخذ حروفه ، قلمه و يجمع وريقاته الممزقة و يرتحل بعيد ا لان كبريائي بتلك البساطة نفى وجوده اسفة لم يرهقني الصمت لهذه الدرجة سابقا و لكني لا اعرف لمن كان القلم ! فاإن كان لي فاقسم اني لن اقترب منه بعد اليوم ، و ان كان له فاني مؤمنة بان كبربائي سيكسره !!