مادمنا في عصر القصص فلا بأس بالاستمتاع بقصة كتبها أخوكم place audin فتابعوا :
في
إحدى اليالي البيضاء تلقت فتاة دعوة فايسبوكية من شاب فقبلتها دون إشكال و حرج فسألته عن اسمه فقال :
الرجل : اسمي شمسو بهاء الدين و أنت ما اسمك ؟
الفتاة : شهيناز ...ماذا تعمل ؟
الرجل : في وزارة الطاقة و المناجم و أنت

؟
الفتاة : طمعت المكسينة و ادعت أنها عضوة بالبرلمان فزاد طمعه
الرجل : أين نلتقي ؟
الفتاة : بمطعم فاخر
الرجل :جاء غدا و ادعى أنه صائم
الفتاة : قالت له لا بأس ادخل معي و أنت ادفع الحساب و لا تأكل مادمت في يوم خصصته للصيام .
الرجل : ويحك هذا المطعم يطبخ بمواد سامة .
الفتاة : أنا جوعانة جدا لأني كنت معزومة على مأدبة غذاء مع الوزيرة
الرجل : قال لها هاتفيها لنتغذى معا
الفتاة : أشهرت هاتفها nokia 1200 و ادعت أنها تهاتف خليدة تومي و لا ترد
الرجل :اكتشف أنها مخادعة فقا لها سألتقي شكيب خليل لمدة خمس دقائق و آتي .فركب في الترامواي و لم يعد ليومنا هذا ....