[ساجد لله]

فيا لها من فرحة ناقصة . بل و أي فرحة هذه و زملاء لنا لا ذنب لهم سوى أن وزارتنا المبجلة خيرتهم ما بين التكوين و عدمه فاختاروا .
و بعد مدة فاجأتهم بمزايا التكوين من ادماج و ترقية و هلمجر....... فاتحق من التحق و زهد في دريهماتهم من زهد (( و للزاهدين ألف تحية وتحية )).
و عوض شكرهم على الإلتحاق بقطار التكوين و إن وصلوا متأخرين خير لهم من أن لا يصلوا أبدا
راحت تتفنن في إصدار تعليماتها الفتية تكمل إحداهما الأخرى و اختارت عبقريتها الزائفة تاريخا حطمت به كل الآمال . و بعدها صرخت دون حياء و بأعلى صوتها (( يا معشر المتكونين ما قبل هذا التاريخ ليس كما بعده حب من حب و كره من كره ))