لكن الرفاق خذلونا و انخرطوا فى لعبة خذ و طالب حتى تفرق الجمع و اصبحت اغلبية اسلاك التدريس ضحايا و اقلية تستعجل حتف خبرة زملائها
سياسة مضارها أكثر من منافعها..ما يستدعي إعادة الأمور إلى نصابها و ذلك بإحداث تغيير جذري في السياسة الداخلية للاتحاد و قيادييه و استراتيجيته المنتهجة لتواكب المتغيرات الطارئةو الوقائع و المعطيات المستجدة