لا أجد إلا أن أقول (وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار) أو كلما تقدمنا بكم إلى مرحلة أعدتمونا بفكركم القاصر إلى الوراء ليتنا كنا نخاطب صخور صماء لا حوله ولا قوة إلا بالله