و تتشبث عيناي بستائر النافذة ليسقط ظلها هناك بين احضان البحر لتتلون ببريق زرقة باهتة وانا أأفتش عنك بين خبايا الذاكرة مع رشفة فنجان قهوتي المرة مما راودني الللحظة ذات وحي مساء و أهمس سررتُ بالمرور بين خلجاتك