بعد تهديد الوزارة للنقابات بعدم منحهم الانتدابات اغلب هذه القيادات انغمس فى تقديم التنازلات منها التفريط فى خبرة اسلاك التدريس فى الطورين مقابل المحافظة على الريع النقابى .واحد فقط شهم من معدن نفيس لم يقبل اللعبة القذرة فما كان عليه سوى شراء مئزرا و دخل القسم بين زملائه و تلامذته ليتذ كر الزمن الجميل بين الصفوف لتتراجع الوصاية اخيرا و تمنحه حقه .من هو يا ترى .....
...