أستاذنا الجليل..
حرفك اليم جريح..
فعلا كيف لجرح الفؤاد أن يخاط بنفاق من اتخذوا من تراتيل الحرية و التبجح و امتهان وظيفة الانسانية لينالوا تذكرة الوصول الى مقاعد قذرة...
ويحهم من الله..
فلسطين تبكي و تنوح..و نحن لها بأقلامنا و دعائنا لها ننادي و نلوح..
اللهم اجعل من نصرها بشائر الخير الذي سينهمر قريبا..
رجاؤنا لن يضمحل ما دام هناك ايمان..
و لا نجيد سوى الكلام و أسفاه..
ما أضعفنا..
لم يبق لنا سوى الدعاء لهم..
كل التقدير لحرفك الألق الذي اشتقناه كثيرا..
ثم أهلا بك بين أهلك و على بساط صرحك الذي يزهر بك..
كل التحايا..