المرأة الآن تحب عملها وراتبها وليس لها وقت لتطبيق ما تراه في المسلسلات من رومنسيات زائفة وتشوف في الحياة ماديات وفقط إلا ما رحم ربك
الرجل الجزائري يعبر عن مشاعره بطرق تختلف عن ما نراه في المسلسلات لذلك يبدو لكم جافا عصبيا لا رحمة ولا حنان في قلبه
الزواج أخذ وعطاء ولابد أن يعرف كل من الزوجين ما له وما عليه ويقوم بدوره على اكمل وجه وينظر في رضى ربه قبل كل شيء وبالتدريج تتحسن الأوضاع وتنطلق المشاعر ما دام الطرق الموصلة إليها هي الحلال وعيش كل مرحلة في وقتها وعدم استباق الأمور قبل الزواج حتى لا تنضب المشاعر بعده ويأخذ كل طرف يقارن بين زملائه في العمل وزوجه وتصبح طرق الخيانة أيسر ... ربي يصلح الأحوال