في هذه الايام أحيل الكثير من الاداريين على التقاعد مرغمين و صدقوني منهم من يستجدي مديرية التربية لعلهم يضيفوا له شهرا او أياما ليواصلوا الترف و ممارسة تغطرسهم على المدرسين و كثيرا منهم لم يصدق أنه ''يسير مؤسسة '' وقد جاء بالصدفة و حاجة القطاع و للأسف كانوا عالة على التعليم مدرسين و مسيرين وهاهم عبوسين و الحسرة بادية عليهم فصاروا مكروهين منبوذين حتى وهم مسؤولين فما بالك اليوم و السبب أعمالهم الشريرة في حق التربية و التعليم و لا أعمم لان هناك الطبيين و لكنهم قلة الوحيد الذي يفخر أن اجتهد هو المدرس