بدل التركيز على الاساتذة كحالة ...ركزوا على ظاهرة الضباط الجدد ...يبدون شكليا كأطفال بينما هم يتحكمون في العديد من الرتب حتى لمن هم أكبر سنا منهم ...الكفاءة لايلغيها عمر الشخص مهما كان منصبه