في أحد الاعمال الدرامية يقوم البطل الذي عانى ولايزال يعاني من تهميش المجتمع له على أساس أنه لقيط ..فهو ذاك الشاب الوسيم العصامي المثقف والذي يلجأ لخبيرة نفسانية لتساعده على الخروج من أزمته فيقع في حبها وتبادله نفس الشعور الى أن يأتي ذلك اليوم القريب والصعب في نفس الوقت حينما صارحت تلك الطبيبة "المثقفة المتفتحة "أهلها بالموضوع والنتيجة أن أغلقت وبدلت كل أرقام هواتفها وتركته يجر أذيال الخيبة والصدمة من ذنب لم يكن له فيه يد ..فحتى هي تخلت عنه لأجل حكم القوي زنظرة المجتمع القادمة لها ان ارتبطت به ...حقا شيء جد مؤسف