في وقتنا دير مضاهرات وطالب بمعادلة الدكتوراه مع تقني سامي .مع الوقت يخرج صاحب الرأس الفارغ ويأمر بمعادلتها في بلادنا كل شيء يسير بالعكس في كل القطاعات مادام العمال واصحاب الوضائف متمسكين بمنصبهم رغم تجاوزهم 60 سنة بسنوات والله بلد العجائب