اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق الكلمات
السلام عليكم
لا نعلم لماذا تطفو على السطح شعارات زائغة تحنّ إلى لغة المستعمر المقيتة
وهي توهم ان في بلادنا شعبين متناحرين
شعب عربي وشعب امازيغي
الامازيغ امتزجوا بالعرب وأصبحوا شعبًا واحدًا
فما سبب هذا العداء ؟
ان اللغة العربية تتعرض اليوم الى حرب ضروس ومكائد عديدة لطمسها او اضعافها على الأقل
اعداء هذه الامة قاموا بافتعال صراع بين اللغة العربية والفرنسية
وحينما انتصرت لغة الضاد وصمدت في وجه غطرسة المستعمر
قاموا بافتعال صراع وهمي بين العربية واللهجات الأمازيغية
كما نقول لو كان الهدف من ازدواجية اللغة التي ينادي بها البعض هو الانفتاح والتطلع إلى مستقبل متطور فيا مرحبا
أما اذا كان المقصود بها اضعاف وتحقير لغتنا العربية فحتى النقاش في الموضوع غير مسموح به
|
و عليكم السلام ورحمة الله
عن أي شعارات و عن أي حنين تتكلمين هل تكلمت أنا عن الفرسية هنا أم ماذا ؟؟؟
نعم هناك شعب واحد أغلبه أمازيغي و الأخرون من الأقليات الوافدة من عرب و أعراب و غيرهم و لا مشكل نحن شعب واحد و كلنا جزائريون و ماذا بعد هل لأننا شعب واحد تطمس لغتنا وهويتنا بسم التوحد و اللحمة الوطنية و تفرض علينا هوية لا تعنينا لا من قريب و لا من بعيد وتعتبر اللغة العربية الوافدة لغتنا الوحيدة و يصبح الفرع أصلا والأصل فرعا ؟؟؟
فما سبب هذا العداء ؟
يا سلام عليك يعني أنت لم تردي على ذلك العروبي العنصري المدعو allamallamallam و لم تستهجني ما يقوله عن الأمازيغية لكن تحاسبينني لما قمت بالرد عليه على الأقل كوني حيادية قليلا وقليلا من الإنصاف لن يضرك أما إن كنت مثل ذلك العنصري المتطرف و تعادين الأمازيغية و الأمازيغ وكل ما يتعلق بهم إذن إنصحي نفسك وكفي عن العداء أقول إذا كنت مثله لكي لا أظلمك فأنا لا أعرفك لكي أحكم عليك لكن ذلك المجرم معروف لديه 5000 مشاركة أغلبها إن لم أقل كلها سبا في الأمازيغ وتحقيرا لهم و انظري بنفسك
لا يوجد لا مكائد ولا صراعات بل هي فقط نظرية المؤامرة
ماذا تريدون أكثر لهذه اللغة تم إقصاء و إلغاء و طمس و تخريب و هدم الشخصية الجزائرية وخصوصيتها و تم تعريب الشجر والبشر والحجر و البر و البحر ماذا تريدون أكثر ؟؟
كفاكم تباكي و نحيب و عويل على هذه اللغة المدللة نالت حقها وأكثر
لم تتفتحوا حتى على ثقافة وطنكم ولغته من أجلها ثم مازلتم تتباكون
أنا قلت رأيي تريدون النهوض بلغتكم انهضوا بها سبحان الله ما الذي يمنعكم
و العروبيون الإقصائيون هم من نصبوا الأمازيغية عدوة لهم
أما الفرنسية فهي حبيبتهم و الدليل أن أبناء النخبة لا يدرسون هنا يذهبون للخارج أما هنا فينشرون الغل والحقد و العنصرية و التطرف والإقصاء و كل ما قدموه للغة العربية هو الكتابة بها لتحقير الأخرين وتخوينهم وحتى نزع وطنيتهم لما يخالفونهم إديولجيتهم و مرضهم المزمن و محاربة كل متمسك بأصالته
وهي لو نطقت لتبرأت منهم أيما براءة فيما يفعلونه بسم الدفاع عنها