هكذا الشوق يكون والا لاحاجة له فانه فيض وحنين يرفرف فوق سماء الكلمات يبحث عن مساكن الروح حيث الطمانينة والحب جربنا الشوق والحرمان ونعرف مدى مرارته وفقكم الله امولة