وقائع يقرأها في مخيلته كلّ عاقل و مفسر للأوضاع و كلّ محلل و فاهم للأمور على حقيقتها
لكن لا يخفيك اخي أنه مازالت الامور لم تهدأ بعد و إنما هو تمهيد لاغتيال جديد و ذبح على العام
أضن ان مخيلتي ستعود بي الى عيد الأضحى حيث ذبح الرئيس المغتال
و ها هو الدور على طارق المسكين الذي كان أداة في الدولة التي أنتهك حرمتها الحاليين
سيكون مذبحه على العام ليلة عيد الأضحى إن صحّ التخمين
و سيقولون لنا و للعرب كافة في الاولى كانت مفاجئة فلم تنهضوا و لم تقولوا الاّ كلام
أمّا هذه فهي الثانية فافعلوا ما انتم فاعلين و لن تفعلوا شيء سوى الرضا بالذلّ و الهوان
حقائق دامغة حرّكتا يداً واحة في الخفاء تنسج الأهوال و الأقوال لتلقيها على أذان نائمة و عيون غير بصيرة و أنفس نجِسة و جثث حية تأكل و تشرب دماء إخوانها من مِلَلِها و نحن ههنا قاعدون .و اليهود و الامريكان منتفضين يقطعون كتاب الرحمن و يهدمون القبب و المآذن و انتم و نحن و العرب أجمعين يكتبون
سنكتتتتتتتتتت فقطططططط