إذا نزلت فتوى بتحريمه فلا يحق لي ولا لغيري ذلك
أما من الناحية الإنسانيه ومع تقدم الطب فالأمر طبيعي
كـ طفل الأنبوب أي أن النطفه من الأم والأب ولكن بمساعدة الأطباء
فأنه يزرع خارج الرحم ومن ثم يضعونه في رحم الأم
أما الإستئجار فالنطفه يضعونها في رحم إمرأة أخرى لخلل في رحم الأم الحقيقية
وأرى أن الشرع يحق له التحريم لأن الأم البديله ستكون أمه أيضا لانه تغذى من رحمها
ويكونون أبنائها أشقاء له لذلك حرص الإسلام على عدم خلط الأنساب ولله العلم