أعلنت مجموعة من رواد الفضاء في نهاية عام 2009 اكتشاف كوكب جديد غني بالمياه، ويقارب في حجمه كوكب الأرض، إلا أن الأجواء قد تكون حارة بعض الشيء فيه، إذ أن غطاءه الجوي كثيف.