أسأل نفسي الان .. كيف ضيّعتُ كلّ هذا الاستنمتاع ؟ وأيت كنتُ حين رفُعت ستائر المسرح ... هل كنتُ أنا الخشبة ؟ تحمّلينا أيتها الملثّمة سأسمّيك الملثّمة ..