السّلَام عليكم و رحمة الله و بركاته
بورك فيك أخي الفاضل أبا جابر و جزاك الله خيرا على التذكرة الطيّبة
ممّا جاء في قصيدة التوبة للألبيري رحمه الله
و تدعوك المنون دعاء صدق *** ألَا يا صاح أنت أريد أنت
أي و الله فعلم السّاعة لَا يعلمها إلّا الله ، و لكن طول الأمل أدخل على الإنسان التوهم يالخلود ، و أنّى له ذلك
قد اشتقنا لأخينا أبا جابر فجئنا مسلمين عليكم سائلين عن حالكم راجين الله أن تكونوا في نعيم مقيم
أحبك في الله أخي الفاضل ، و أسأل الله أن يرفع قدرك في الدارين
و السّلَام عليكم و رحمة الله و بركاته