القانون الوضعي مختلف عن ااقانون السموي فهذا الاخير قد منع المراة من ان تكون قاضية لعدة اعتبارات منها ان النساء ناقصات عقل وأن المرأة عاطفيةبطبعها لكن يا اختي اليوم أصبح للمرأة دور فعال في المجتمع وثانيا أن المراة القاضية لن تكون في جلسة المحاكمة وحدها وزيادة على ذلك الجزائر اليوم تشجع رفع نسبة النساء القاضيات ومادام المراة من جهة أخرى أصبحت اليوم تعمل في جميع الميادين فلما لا تكون قاضية .