لايدعوا إلى مقاطعة القراءة -أيا كانت- إلا من تحجر عقله , فمقاطعة كهذه تفتح الباب على مصراعيه للصحافة المفرنسة التي تلبس ثوب الوطنية وهي موالية ومدافعة على مصالح فرنسا في الجزائر.
أنا شخصيا لا أحب لا الشروق ولا الخبر ولكني أقرأهما يوميا حبا للعربية ودفاعا على عروبة الجزائر , ووقوفا ضد الرداءة التي تقودها "خليدة مسعودي" وحمراوي حبيب شوقي" الجاهلين ولكنهما برتبة وزيـــــــــــــــــــــــــــر!!
إذن فلا يدعو ا لمقا طعة القراءة إلا جاهـــــــــــــــــل, أيا كانت القراءة ,وأيا كان الداعي.