منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - كشف شبهة المخذلين الدهماء في قولهم أن السلفيين ينشغلون بالدعاة ويتركون الأعداء
عرض مشاركة واحدة
قديم 2010-10-03, 22:07   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوهاهبة001 مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم

حتى لاتكون مصادر النقاش مما يفرضه طرف على طرف، فإني أدعو إلى قراءة هذا الكتاب وإبداء الرأي فيه.

" السلفية الوهابية" لعلي السقاف.


https://www.4shared.com/document/8ERNqXMr/_______.htm

وصل اللهم على سيدنا محمد وسلم عليه وآله وصحبه
الكشـاف عن ضلالات حسن السقـاف
https://www.almeshkat.net/books/archi...ks/alskaaf.zip

هذا لتعلم من هو السقاف ولا عجب أن يطعن في عقيدة أهل السنة السلفيين فهو يكفر ابن تيمية ويطعن في الأشعري والذهبي وابن القيم .
السقاف يعتقد أن فاعل الكبيرة مخلد في النار !!

نقل السقاف عن الغزالي أنه قال : (( وأن يؤمن بإخراج الموحدين من النار بعد الانتقام حتى لا يبقى في جهنم موحد بفضل الله تعالى فلا يخلد في النار موحد )) .
قال السقاف معلقا على قوله : (( قال الحافظ العراقي في تخريج الإحياء : أخرجه ذلك البخاري ومسلم : والحقيقة أن هذه المسألة تحتاج إلى إعادة بحث وتحقيق لا سيما أن السادة الزيدية والمعتزلة والإباضية ذهبوا إلى أنه لا يخرج من النار أحد دخلها )) ([1]) .
وقال السقاف في (( زهر الريحان )) ص (129 ) : (( وأختم هذه النقطة بتأكيد أن في هذه الآية وغيرها من آي القرآن الكريم دليلا للمعتزلة وغيرهم في أن صاحب الكبيرة مخلد في النار ـ وليست المسألة على هواك وكما يريد مزاجك ـ )) .
وقال السقاف في تعليقه على (( الإبانة )) ص ( 62 ) : (( شفاعة الرسول للمذنبين إن لم يكونوا من أصحاب الكبائر فلا بأس بها وأما المجرمين ([2]) من أصحاب الكبائر فلا يشفع لهم )) .


السقاف يرى أن المجسمة كفار والمجسمة عنده هم أهل السنة:




قال حسن السقاف في (( صحيح شرح العقيدة الطحاوية )) ص (713 ) :
(( المسألة السابعة : اعلم بأننا لا نوافق بعض المتأخرين من الفقهاء على أشياء ذكروها في باب الردة لمخالفتهم للنصوص أولا ، ولأئمة مذاهبهم ثانيا ، وللمتقدمين ثالثا ، ولأن أقوالهم لا تعتبر نصوصا شرعية لا يمكن مخالفتها رابعا .
ومن تلك المسائل قول بعضهم بأن المجسمة مبتدعة لكنهم غير كفار، وهذا خطأ محض لا يوافقون عليه البتة ، والصواب القول بتكفير المجسمة كما قال الإمام النووي في شرح المهذب (4/253 ) )) .


السقاف يرى أن كل من نطق بكلمة الكفر فهو كافر



قال حسن السقاف في (( صحيح شرح العقيدة الطحاوية )) ص ( 707 ) :
(( يخطئ بعض الناس الذين ينسبون أنفسهم للعلم فيقول أحدهم عن قول كفري : نعم أوافقك على أن هذا الأمر كفر ، ولكن نقول : هذا كفر ولا نكفر صاحبه !! ))