العفو إخواني .
فعلا الطالب في الجزائر يعيش أوضاعا مزرية ، يعامل معاملة لا تليق حتى بالمسجونين و يطالبون بنتائج إيجابية !!!
باراك أوباما عندما قدم برنامجه الرئاسي ركز على التعليم و الصحة لذلك نجد أمريكا في قمة الدول المتقدمة أما في الجزائر فآخر ما يفكر فيه الرئيس هو قطاع التعليم و الصحة لذلك أضحى الفقر و الجهل و الأوبئة تنخر في عظام المجتمع الجزائري .
في الأخير نقول اللهم انصر الشعوب العربية على الحكام الفجرة .