منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - أحاديثُ الظلام ...!!
عرض مشاركة واحدة
قديم 2010-10-02, 20:26   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
يوسُف سُلطان
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية يوسُف سُلطان
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهيبة من الله مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وقفة مع الظلام ويا لها من وقفة ...
تسرب الحزن الى داخلنا من كلامتك أيها الأخ يوسف ....
ماهذا الحزن والألم. كله ...
انا اريد وانت تريد والله يفعل ما يريد
دمت فى حفظ المولى العلى القدير
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *مصطفى* مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
أخي يوسف
لعلى المعنى الحقيقي يتضح أكثر ننتظر من يجلي لنا الفهم
ولنا عودة لصفحتكم العطرة لنجعلها أحاديث الضياء
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تـــرااانـــيـــمــ مشاهدة المشاركة
هي هكذا أحـــرفك

يغلفهــا الغموض و نبراتها الهادئــــــــــــة

تسحبنـــــــــــــــا لــــ نجعل لها كــذا معنى

و إن للحروف لـــــ خفايــــــــــــا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورالظلام مشاهدة المشاركة
لكل ظلام نوووووووووور ....... و ظلام الدنيا نوره الامل ....... لا لليأس مع رحمة الله ...... لقد وسعت كل شيء ملكا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العمر سراب مشاهدة المشاركة
السّلام عليكُم ورحمة الله وبركاته

أخي يوسف طيّب الله أوقاتَك وأقالَ عن حياتِك كلّ لونٍ للألم!

قرأتُها بِتوقيعِك..
ألمّ بي قلق كبير..
ولكنّي تنفّستُ بِعُمقٍ وصحِبت أنفاسي دعوةٌ خالِصةٌ إلى الله..
أن يَحفَظ أنبل أخ عرفناه بهذا الصّرح ويحفظَ عائلته..

أتعلم أخي يوسُف،
لأوّل مرّة أقرأ نصّا فلا أحاول الغوص في معانيه..
لأنّها معانٍ مؤلِمة حدَّ البُكاء..
وأخشى أن يكون للواقعِ نصيبا فيها!

فطمئِن بالله عليك قلوبَ إخوتِك،
وأخبِرهُم أنّها مُجرَّد أفكار لِخريفٍ لن يطول بقاءه لِتنسدِل على سمائِه صحوة أملٍ تَصحَبها سلامة وسكينة من عندِ الله.

دُمت بكلّ خير.

.. عليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. ومغفرته .

وأزيدكم على الواجب .. تحية قلبية عميقة صادقة .. أبثّ فيها من الريحان عطره ، ومن البنفسج لونه ، ومن الرمّان حلاوتة وحمرته .. ومن شخصي قمما في الشكر ، وانحناءات في الاحترام والتقدير ..
وأشكر لكم وأنحني على .. وفائكم في الحضور ، وإخلاصكم في المرور .. وطرقكم ورنّاتكم .. وسؤالكم عنّا وعن أحوالنا .. فلكم الشكر قدرا كبيرا .. يوفيكم إن شاء الله ولا ينقص ..



ثمّ أقف أيّها الرّفاق المكرمون أقف عن الشكر وقفة انتظار.. وأمدّ للإعتذار سبيلين .. في كلّ سبيل سبعين ..
ولا أخلّص نفسي هنا حيثُ أبرّئها ، ولكن لأشدّ لكم شوقا كثيرا كبير .. يقابل عتابكم .. ويزيد ..
والحمدُ لله أنّ الصدف تمنّ علينا من حين لآخر بعض اللحظات التي تسمح لنا .. بالتواصل وقطع الشوق .. وإلاّ فليس منّا الجحود ، ولا زهدنا في جمعكم الخيّر .. ولكن .. اتسعت الدنيا في أعيننا والله المستعان ...
ولمن سأل عنّا وعن حالنا فنقول بعد أن نحمد الله على نعمه .. ما أعطى فله الحمد ، وما منع فله الحمد والمنّة ..
أنّه على ما يرام تسير أمورنا ، وعن قريب تسمعون ما يسّركم منّا بحول الله .. فأعينونا بالدعاء .. وبارك الله فيكم جميعا .. والسلام عليكم ورحمة الله ..










آخر تعديل يوسُف سُلطان 2010-10-02 في 20:30.
رد مع اقتباس