المعادلة الأخيرة :
1-1 = 0
وهذا أحد ما ، أنا بدونه لا أساوي شيئاً
بدونه أنا صفر كأني لم أكن ، فبدونه أنا شيء غير مذكور
فهذه المعادلة لا يدخل فيها أحد من الخلق
فهي لله وحده لا أحد معه ، فأنا بدون الله لا أساوي شيئاً
من وجد الله فماذا فقد ؟ ومن فقد الله فماذا وجد؟
