اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صهيب64
اعتقد ان من قسم السلفية هم السلفية انفسهم
|
لقد تقدم في الموضوع أنه لا يوجد سلفيات بل سلفية واحدة كما بين ذلك النبي صلى الله عليه وسلم لكن هناك لكل منهج أدعياء طبعا كما أن للنبوة أدعياء والألوهية أدعياء فكذلك للمناهج أدعياء لكن علينا تسمية الأسماء بمسمياتها فكما أنه لا ينبغي تسمية مسيلمة الكذاب نبيا وفرعون إلها فكذلك لا ينبغي تسمية كل من ادعى السلفية سلفيا.
اقتباس:
لان الذي يقرا ما تكتب و كثرة اجترارك لهذا النوع من المواضيع سيتاكد انك نفسك تشك فيما تقول
|
1-هات برهانك على ما اتهمت أخوك به.
2-الدفاع عن الحق أمر مطلوب.والمسلمون يكمل بعضهم بعضا فإن كانت مواضيعي تنصب في قالب واحد فلغيري أن يكتب في مواضيع أخرى تنصب في غير القالب الذي أكتب فيه .وهكذا يحدث التكامل والتكاتف فيما بين المسلمين جميعا ويتصفى الدين من كل الشوائب التي دخلت عليه.
3-مواضيعي ليست إلا ردود على هجمات شرسة تريد تشويه الإسلام المصفى فالأحرى بك أن تسل قلمك على البادئ والأظلم لا المظلوم.
اقتباس:
السلفية كلمة بدعية بدليل الواقع و هي كلمة احدث مما تتصور
|
البدعة ما لا أصل لها في الشرع .واتباع السلف أمر واجب شرعا كما هو معلوم.
اقتباس:
و السلفية هي التحزب بعينه بقوة الواقع
|
: ماذا تعنون بقولكم حزب؟
امُرَادُكُم بذلك أنَّهم حزب بالمعنى اللغوي، أي انهم قوم تجمعهم صفة الجامعة من رابطة العقيدة والإيمان و التمسك الصادق بالكتاب و السنة و على فهم سلف الأمة؟
أم مرادكم أنهم حزب كسائر الأحزاب الموجودة الآن في المجتمع الَّتيِِِِِِِِِِِِ وردت النصوص (كتابا وسنة) بالنهي و التحذير منها و التي يتولد عنها التباغض و الحقد و ينتج عنها الافتراق و الاختلاف، و يكون عقد الولاء و البراء فيها على نطاق الحزب و من كان منظماً فيه؟
فإن كان مرادكم الاول – وهو بعيد- فهم بحمد الله كذلك وهم بذلك يمثلون قوله الله تعالى فَإنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الغَالِبُونَ ) (المائدة : 22) و قوله : ( ألاَ إنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ المُفْلِحُونَ ) (المجادلة : 22).
و نقول لكم : لتسموهم بما تشاءون ، فإن كان هذه الاجتماع على هذه الصفة مذموما عندكم فماذا تقولون بقوله تعالى : (واعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعَاً وَلا تَفَرَقُواْ) (آل عمرآن : 153).
أما إذا كان الاجتماع على غير ذلك من عقد الولاء و البراء و الحب و البغض في نصوص تملى من قبل قيادات الأحزاب فَهذا هو المنهي عنه. و هذا الذي عليه سائر الأحزاب و التنظيمات الموجودة الآن، و هو الذي ترمون به أهل السنة و هو الأمر الثاني من المقصود بقولكم : حزب.
فنقول لكم : صدق عليكم قول الشاعر : "رمتني بدائها و انسلت".
إن اهل السنة يبرءون إلى الله تعالى من مثل هذه الحزبيات و يحذرون الناس منها ليلاً و نهاراً جهرة و خفاء، مستندهم في ذلك النصوص الواردة في الكتلب و السنة و الأثار السلفية و التي منها.
قوله تعالى : (وَ لاَ تَكُونواْ مِنَ المُشْرِكِينَ * مِنَ اْلَّذِينَ فَرََّقُواْ دِينَهُمْ وَ كَانُواْ شِيَعَاً كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ) (الروم : 31-32).
و قوله تعالى : (إنَّ اَلَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَ كَانُواْ شِيَعاً لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ) (الانعام : 159).
و هذا الذي يحرِّمه علماء الدعوة السلفية و على رأسهم العلماء الافاضل كالشيخ ابن باز رحمه الله و الشيخ الالباني رحمه الله و الشيخ ابن عثيمين و الشيخ الفوزان،و الشيخ مقبل بن هادي الوادعي ، و الشيخ ربيع بن هادي المدخلي،و غيرهم من أجلة العلماء في هذا العصر و كتبهم و أشرطتهم مليئة بذلك.
و إن تعجب أخي القارئ فاعجب من هؤلاء المفترين كيف ينكرون على أهل السنة السلفيين أنهم يمثلون حزب الله و هم يجيزون قيام الأحزاب و التنظيمات المخالفة حقاً للكتاب و السنة ، بحجج أوهى من بيت العنكبوت.!
اقتباس:
و ليس باجترار ما يقوله منظروها
|
ماذا تقصد بمنظروها؟
فمن المعلوم أن السلفية ليست لها منظر بل مشرع وهو الله تعالى.
أم تقصد علماءها؟.
كالصحابة ومن تبعهم بإحسان؟.
أم أنك تقصد أدعياءها؟لكل منهج أدعياء!.
السلفية ليست فكرا لأن الدين الذي أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم.
اقتباس:
ما تورده من امثلة لاقوال الرسول عليه السلام او من اقوال العلماء الاوائل لا يصب فيما تريد ان تقوله
|
ما دليلك؟
اقتباس:
فمفهوم السلفية بمعنى المنهج فالرسول ليس منهجه الصحابة و لكن منهجه الحنفية السمحاء الذي قال فيها تعالى هو سماكم المسلمين من قبل
|
لكن الصحابة كانوا على نهج محمد صلى الله عليه وسلم الذي كان على الإسلام الحق(الذي نسمية بالسلفية مقابل الطوائف المنحرفة).
فسنة النبي صلى الله عليه وسلم وسنة أصحابه هي منهج واحد ألا وهو:الإسلام الحنفية.
قال النبي عليه الصلاة والسلام (عليكم بسنتي وسنةِ الخلفاءِ الرّاشدينَ عضّوا عليها بالنواجذِ ) .
وجه دلالتهِ: أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم أمرَ أُمَّتَه عند الاختلافِ بالتمسكِ بسنته بفهم صحابتِهِ كما سبقَ بيانُه.
ومن النكتِ اللَّطيفةِ في هذا الحديثِ: أنَّ رسولَ اللهِ عليه السلام بعدَ أن ذكرَ سنتَه وسنةَ الخلفاءِ الرَّاشدينَ المهديينَ قالَ(: عضّوا عليها ) ولم يَقل( عضّوا عليهما ) للدلالةِ على أنَّ سنتَه وسنةَ الخلُفاءِ الرّاشدينَ منهجٌ واحدٌ، ولن يَكونَ ذلكَ إلا بهذا الفهمِ الصحيحِ الصريحِ وهو: التمسكُ بسنتِه صلى الله عليه وسلم بفهمِ صحابتِه رضي اللهُ عنهم.
اقتباس:
و السلفية التي قالها الشيخ ابن تيمية هي المعنى و ليس الاسم فلا تقول ما لا يقولون
|
والإسم لا يكون إلا كطابقا للمعنى .
اقتباس:
عندما ننادي شخصا يا حاج ليس بالضرورة ان يكون الرجل قد حج البيت و لكن قد يكون اسمه علما الحاج و هذا ما ينطبق على الفكر
|
هذا الإستدلال خاطئ سأرد عليه بوجهين:
الأول:أن تسمية الشيخ الكبير بالحاج مع أنه لم يحج يعتبر أمرا خاطئا لغة لكنه للنفائل فقط ولا تنسى أن الذي لا يمكنه الحج لأعذار شخصيا يعتبر حاجا بنيته وبالتالي تعتبر التسمية صحيحة.
الثاني:حسب نظريتك الجديدة فإن مسيلمة الكذاب يسمى(نبيا)عياذا بالله وفرعون(إلها) عياذا بالله؟.
اقتباس:
الشيخ محمد عبد الوهاب رحمه الله عندما اسس الفكر رفقة عائلة ال سعود في السعودية ميزوا دعوتهم بهذه التسمية اذن هي جزء من كل و ليس العكس مثل ما تحاول ان تدعي
|
1-محمد ابن عبد الوهاب أو ابن باديس أو الألباني أو غيرهم من مجددي دعوة محمد صلى الله عليه وسلم ليسوا إلا علماء يحملون هذه الشرعية وهم معرضون للصواب والخطأ .والميزان الذي جعلنا نعرف هؤلاء هو السلفية.فالسلفية هي التي نزن بها الرجال وليس العكس.
2-السلفية ظهرت يوم البعثة أما ظهور محمد ابن عبد الوهاب فلم يكن إلا سببا جعله الله تعالى لتجديدها.
فعن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ""إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها".رواه أبو داوود"
والإمام محمد بن عبد الوهاب نحسبه منهم مثله كمثل الإمام أحمد وابن تييمة وابن باديس في الجزائر وتقي الدين الهلالي في المغرب و صديق حسن خان والشيخ نذير حسين والعظيم أبادي والشيخ ثناء الله الأمرستري وأسرة الدهلوي، وغيرهم من كبار علماء الحديث والتوحيد في شبه القارة الهندية، و الشيخ محمد حامد الفقي وأحمد محمد شاكر وإخوانهما في مصر، و الشيخ الألباني في الشام وغيرهم كثير فلماذا نسيتموهم وركزتم على مجددي السعودية دون غيرهم مع أن هؤلاء رغم تباعد الأزمان والأقطار بينهم نجدهم على عقيدة واحدة ومنهج واحد قوامه الكتاب والسنة وفهم سلف الأمة.
اقتباس:
فلا نقول السلفية هي الاسلام بل الاسلام هو السلفية فلا يستقيم سلفي الا بالاسلام فكثير من السلف لم يكونوا في مستوى الاسلام
|
1-بل الإثنين صحيح لأن السلفية هي الإسلام يعني السلفية هي الإسلام القديم العتيق .
أخرج الهروي في ذم الكلام عن معاذ بن جبل أنه قال: إياك والبدع والتبدع والتنطع وعليك بالأمر العتيق .
أخرج ابن أبي شيبة عن ابن مسعود أنه قال: إذا رأيتم المحدث فعليكم بالأمر
ولو قلنا أن السلفية ليست هي الإسلام للزم تكفير السلفيين .
2-لا نقصد بالسلف أي كل ما سلف بل نقصد السلف الصالح فقط(=النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه) فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم لابنته فاطمة(نعم السلف أنا لك).
قال الإمام البربهاري -رحمه الله- في أول كتابه العظيم "شرح السنة" :
"واعلم أن الإسلام هو السنة والسنة هي الإسلام ولا يقوم أحدهما إلا بالآخر" . اهـ
ونحن في عصرنا نقتدي به ونقول - : الإسلام هو السلفية والسلفية هي الإسلام ولا يقوم أحدهما إلا بالآخر.
هذا , وليُعلم أن القول بأن "الإسلام هو السلفية والسلفية هي الإسلام" يعني إذا كان الإسلام يسراً فالسلفية يسر , وإذا كان الإسلام فصلاً فالسلفية فصل , وإذا كان الإسلام وسطاً فالسلفية وسط , وهكذا ؛ لأن السلفية عن الإسلام لا تحيد , و "إن مذهب السلف لا يكون إلا حقاً".
فالسلفية هي الإسلام بشموله وكماله , وصفائه ونقائه , لا تزيد عليه ولا تنقص منه , وهي منهج واسع بنفسها دون حاجة لأفكار الأحزاب المنحرفة وكتابها.
وأما الفرق المبتدعة فقد أدخلت في الإسلام أشياءً ليست منه وأنكرت أشياءً أخرى من الإسلام , ولذلك فإن قول الله -تعالى- {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا} [(3) سورة المائدة] لهو فارق بين السلفية وبين الطرق البدعية التي زادت على كمال الدين ما ليس منه فغلت , وأنكرت غيره مما هو منه فأهملت , ولذلك قيل "إذا حلت بدعة ذهبت سنة".
قال الشيخ المحقق بكر بن عبدالله بن أبي زيد -رحمه الله- :
فهذا الخط المستقيم هو الإسلام , والإسلام واحد لا يتعدد وما عداه فهو من السبل , وإن كان بعضاً من الإسلام , لكنه لا يمثل كل الإسلام , وسالكها يمثل "جماعة من المسلمين"بقدر ما لديه من أنوار الإسلام قلة وكثرة وقرباً وبعداً من الصراط المستقيم.
اقتباس:
اما الادعاء بان الاسلام اشمل و ان السلفية تميز عن الرافضة و غيرها فهذا دليل مرفوض لان الروافض و غيرهم من الفرق يدعون ما تدعيه انت و يعتبرون انفسهم خلف لخير سلف
|
لا بل الرافضة يكفرون السلف( كفروا أبو بكر وعمر وعثمان وعائشة).
ثم إن العبرة بالحقائق لا بالدعاوي فحتى فرعون ادعى الألوهية ومسيلمة ادعى النبوة.
اقتباس:
اعتقد يا صديقي ان قاسمنا المشترك هو اننا مسلمون و كفانا بها تسمية فهي التي ارتضاها لنا الله و رسوله و الصحابة و ما غيرها بدع لها ما لها و عليها ما عليها
|
لا خلاف بأن الكل مسلم لكن التفريق بين المسلم الذي ينتهج الإسلام الصافي والمسلم الذي ينتهج الإسلام الذي فيه بعض البدع أمر شرعي مطلوب كما تقدم بيانه في مشاركتي السابقة.
اقتباس:
اما التحزب الذي تنكره على غيرك فان الحزب خير منهجه خير و شر منهجه شر و لا يعتد بالاسماء و غيرها و قد اثنى الله على حزب الله و قال هم الفائزون
|
المسلمين ينبغي أن يكونوا حزب واحد وجماعة واحدة يجمعها الكتاب والسنة بفهم السلف الأمة أما من خرج عن جماعة المسلمين وحزب المسلمين ببدعة جديدة وأحدث في الدين فإنه يعتبر متحزب ومفرق للأمة وهذا أمر محرم طبعا.
أما الأسماء فلا مشاحاة في الإصطلاح لكن لا ينبغي أن نسمي المسميات بغير مسمياتها فالشيخ الكبير إن كان نصراني لا يقال له الحاج!!!!.
[quote]و التحزب هو التخندق في ركن ما تتقاسم فيه الافكار ما غيرك/quote]
لقد تقدم الكلام عن التحزب فلا داعي للتكرار.
اقتباس:
و اعتقد هذا ما يحصل و حصريا في الفكر السلفي دون غيره فهم لا يعترفون بالراي الاخر و يعتبرون كل مخالف له ضال مارق وجب محاربته
|
1-لقد تبين ان السلفية هي الإسلام وليست فكرا.
2-الرأي المخالف قفسمان:
1-إجتهادي فيكون صاحبه معذورا إن أخطأ فيه وهذا موجود بين أهل السنة السلفيين عبر العصور ولم نجد أي واحد منهم يضلل الآخر كما تدعي بل ردود أهل السنة السلفيين على بعضهم البعض لخير دليل على تكذيب ما قلته أنت.
2-رأي لا يسوغ الخلاف فيه فمن خالفه ننظر في أمر مخالفه أهو من أهل الإجتهاد أم لا
في ذلك يقول الإمام الشاطبي رحمه الله :لا يخلوا المنسوب إلى البدعة أن يكون :مجتهدا فيها أو مقلدا....ثم قال : فالقسم الأول على ضربين :أحدهما : أن يصح كونه مجتهدا فالإبتداع منه لا يقع إلا فلتة وبالعرض لا بالذات وإنما تسمى غلطة أو زلة لأن صاحبها لم يقصد اتباع المتشابه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويل الكتاب أي لم يتبع هواه ولا جعله عمدة والدليل عليه أنه ظهر له الحق أذعن له وأقر به والثاني : وأما إن لم يصح بمسبار العلم أنه من المجتهدين فهو الحري باستنباط ما خالف الشرع كما تقدم إذ وقع له مع الجهل بقواعد الشرع الهوى الباعث عليه في الأصل وهو التبعية » الإعتصام(1/193/-197)
قلت :ومن نماذج من ينطبق عليه الضرب الثاني من أقسام المنسوبين إلى البدع بعض دعاة الحزبية اليوم الذين اباحو الغناء والإختلاط وغير ذلك من الطوام ولا حول ولا قوة إلا بالله
ويقول الشيخ أبو قاسم الريمي حفظه الله : المخالف لا يخلو من أحد رجلين :
إما أن يكون له أهلية المخالفة ومن العلماء الذين يرجع إليهم ويرتبط بهم وإما أن يكون بعكس ذلك من بعض طلبة العلم الذين لم ترسخ أقدامهم في العلم الشرعي أو ممن لهم مصالح وأطماع
فالقسم الأول :يلتمس له العذر الشرعي من كونه لم يطلع على المسألة تمام الإطلاع أو لبس عليه من قبل مرضى القلوب كما قد لبس على غيره من أجلة العلماء في مسألة الإنتخابات وهذا الصنف ينزل عليه حديث عمرو بن العاص رضي الله عنه في الصحيحين أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال »إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران وإذا حكم فاجتهد ثم أخطأ فله أجر »
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله »ومذهب أهل السنة والجماعة أنه لا إثم على من اجتهد وإن أخطأ »
فالمؤمل في مثل هذا العالم أنه إذا نظر في المسألة من جميع جوانبها أنه لا يخالف-إن شاء الله-ما اتفق عليه أجلة علماء والمشايخ الآخرين.
القسم الثاني :فيقال لهم بما قاله الأول :
وليس كل خلاف جاء معتبرا إلا خلافا فيه حظ من النظر
2
اقتباس:
-رأي
و الغلو في تقديس اشياخهم و نسب العصمة لهم من حيث لا يدرون و واله انها الحزبية بكل ما تدعيه من كلمة
|
الرد على أكذوبة(السلفيون يعصمون علماءهم)
https://87-98-243-211.ovh.net/vb/show...79&postcount=1