و الله أصبحت أخشى على نفسي من حماقة بعض المعتوهين من تلاميذي فتراني دائما قبل الالتحاق بالمؤسسة أدعو الله أن يعيدني سالما إلى أولادي و بيتي وزوجتي
أرى الموت بين السبورة و المناضد كامنا
يترصدني من حيث ما اتلفت
وما جزعي من الموت لاني أعلم
أن الموت شيئ مؤقت
و لكن خلفي صبية و قلوبهم
على فراقي تتفتت
فإن عشت عاشوا سالمين
بغبطة و ان مت موتوا