بارك الله فيكم
أنظر إلى إجابة الشيخ حيث جعل الأفضلية تكمن في اتباع سنة المصطفى صلى الله عليه و آله و سلم
حيث ابتدأ بأذكار الصلوات و هي كثيرة ثابتة في السنة .. ثم أعمل الأصل العام في استحباب
الذكر بعدها مطلقا دون تقييد و كلام الله تعالى من الذكر بل هو أفضل الذكر كما ورد في الحديث ..
بل و إن حلق الذكر من أشرف مجالس الذكر و كما قال الشيخ :
فضل بعض الفقهاء منهم الإمام مالك الدروس العلمية حتى على الجهاد و الصلاة ,
على صلاة النافلة !!
و هذا من فقهه حفظه الله تعالى !