أساتذة التعليم الأساسي نوعان: هناك جيل الثمانينات الذين دخلوا المعاهد بمستويات الثالثة ثانوي ومنهم من كان ممرن في الإبتدائي وترقي بالقانون القديم . ومنهم من حاصل على ليسانس في غير التخصص وأدمج سنة 1992ومنهم جيل المتخرجين من المعاهد المتخصصة بعد سنة 1990 كلهم حملة الباكالوريا ووجهوا اليه عن طريق الجامعة ومنهم من اكمل دراسته وتحصل على الليسانس في الإختصاص لكن الوزارة وضعتهم في قفة واحدة ومن جهة اخرى تنادى بفعالية الشهادة الجامعية...ناهيك عن المناصب العليا بدون شهادة وبتصنيف اكبر ....تناقض كبير في القانون
لاشهادة ولاخبرة في دولة اويحيى وبن بوزيد يوجد دكاترة في الجامعة ليس لهم الباكالوريا رغم انها شرط مفروض نسخة منها في ملف مسابقة الماجستير؟.؟ هل هذا عدل أليس تناقض؟