الرؤساء يتخذون قرارات والشعب المسكين يدفع الثمن دائما ، مع إيران أو لا فذلك لا يهم لأننا أصبحنا كبيادق الشطرنج يحركنا الرؤساء كما يشاؤون فمرة للمتعة وأخرى للمصلحة العليا للأمة ومرة للمحافظة على استقلالنا وهكذا فالأسباب لا تنتهي أبدا . وتنتهي اللعبة ب ( مات الشاه ) .