السّلام عليكم؛
علمُ هذا عند ربِّي؛ فقط سأذكر هذا تسليةً؛ أُنظرو إلى حال المرأة؛ من وأدٍ إلى إستعبادٍ؛ و ... و...؛ فما أدراكم بالمُعلِّم؛ وما أدراكم بحالها إن وجدت؛ ثمّ آخر موضة؛ أحد أعمدتها فوقي؛ فكيف ترون قد تزوّج من دعى إلى جمعيّة الإضراب عن الزّواج.
أخي طارق؛ عليك بالجمعيّة؛ لأنّه يضرب على الوترين؛ الجمعيّة وغلاء المهور؛ وكما يُقال في مثلٍ شعبيٍ؛ من قبض على شيئين؛ يوشك أن يخسرهما.
السّلام عليكم.