أعظم ما تعبدنا الله به
أعظم العبادات أجرا
أول واجب على العباد
آخر واجب على العباد
من أجله خلق الله الثقلين الإنس والجن
كل الأعمال بدونه هباء منثورا
يمنع صاحبه من الخلود في النار إن دخلها
من أجله بعث الله الأنبياء والرسل
فطري في العباد منذ نشأتهم
ينفع صاحبه مع قلة طاعته , ولا ينفعه تركه ولو كثرت طاعته
تحقيقه لا يكلف مشقة ولا بذل مال ولا درهم
وللأسف أكثر الناس اليوم مضيع له أو لايعرف له وزنا
إنه التوحيد الذي هو حق الله على العبيد