رحمها اله تعالى. كان من المفروض على الجرائد سواء الجزائرية أو السعودية أن لا تتدخل في القضية وتسيسها و أن تترك التحقيق يسير في مجراه، فالصحف الجزائرية جعلت هذه الفتاة كاملة كأنها من سكان الجنة و لا يمكن أن تخطئ أبدا. أما الصحف السعودية فسارعت إلى اتهام الفتاة في شرفها دونما دليل. و قد تكون القضية كلها حادث وقع لفتاة صغيرة قد تكون كثيرة الحركة و أرادت أن تصعد للسطح فزلت قدمها و سقطت.