اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عكس التيار
خلاصت العنتريات . ايت احمد يروح مازال لو الماء يحما
|
محند أو الحسين آيت أحمد بطل مغوار من أبطال الجزائر قاد المنظمة السرية بعد محمد بلوزداد و عمره 16 سنة قاد العملية الفدائية ضد بريد وهران عام 1947 و استولى على مبالغ مالية كبيرة لتمويل 3000 مقاتل و عائلاتهم أعضاء هذه المنظمة التي مثلت النواة الصلبة لثورة نوفمبر 1954 ، و هو من مفجري الثورة و قاد الوفد الخارجي و و و و و و و همشه عملاء فرنسا فقضى حياته في المنفى الإرادي على أن يساند الديكتاتورية و الفساد عاش عاش عاش آيت أحمد و أمثاله مليون مرة و ليخسأ عملاء فرنسا الحركى المختبئون في دواليب السلطة.