لقد تابعت بكل اسف هذا الجدال العقبم بين اسرة التربية و الكل يغني ليلاه .
كوني استاذ التعليم الاساسي من جهة وحاصل اللليسانس من الجامعة الجزائرية من جهة اخرى غانني ارى مايلي طبعا لايمكن التعميم في الحالنين.
فيما يخص اساتذة التعليم المتوسط( المجازين سابقا):العيب انهم لم يعترفوا يالكثير من الاخطاء البيداغوجية التي يقعون يها و هطا لنقص التجربة في الميدان و اليس لعدم التخكم في المادم المدرسة . العيب كالك لانطواء الكثير منهم ( نقص الاندماج). واخيرا التباهي يالشهادة الجامعية و ان كانت مهمة فانها ليست حاسمة في مدى التوصيل الجيد للمعارف.
فبما يخص اساتذة النعليم الاساسي : اولا ان اغلبهم اصبحوا حتى يستحوا من هذه التسمية و هذا غير مبرر وسلول فيه كثير من التعقيد.
ثانبا ان اكثير منا برفض تصنيف أ-ت- م في اضنف 12 وننظر اليهم نظرة الربيب يالرغم من ان الوزارة هي المسؤؤلة عن ذلك . ومن جهة اخرى لا يتكلمون عن التصنيف اذا كان ابناؤهم من ضمن ذوي الشهادات و يطلبون لهم تصنيفا عالي.
ثالثا ان اكثير منا انضموا وناضلوا في المنظمات العمالية من عقود بدون ان يجلبوا لنا شيئ بل ساهموا في كثيرا من الاحيان في اذلالنا و تفحصوا جيدا في تكوينة المكاتب و المجلس الوطنية لكثير من المنظمات و الشهادات و اكفاءات و الفئات المنتدبة منها ...الخ
هذه بعض النقاط التي اردت اثارتها و التي يمكن تقويمها و العمل على اجتناب التنافر لاننا في النهاية نصبو الى تكوين اجيال صالحة .