أنا لا أرى عمل المرأة مع الرجل..حتى ولو كان يعلمها القران و حتى لو كان هو رجل صالح و حتى لو كانت هي مريم العذراء.....ففي الاخير تبقى نفس ذكر و انثى و شيطان ثالثهما........فكثرة التلاقى تولّد المحبة و تجعل من الأحد يطمع في الأخر.....
و ان وافقت على عمل المرأة فلازم عليا ان أشرط أن المؤسسة أو الشركة من حارس الباب الى المدير كلهم نساء...