منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - للتحول بسهولة ويسر من الإسلام إلي الإلحاد والمسيحية.!!
عرض مشاركة واحدة
قديم 2010-09-16, 09:59   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
مصرية من الجزائر
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحيد المسلم مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
وعليكم السلام ورحمةالله وبركاته

شكرا اختي على هذا الطرح
اسمحي لي ان اضيف شيئا
من النادر جدا جدا ان يتدين المسلم بدين آخر مهما كانت الديانة الاخرى
لان الاسلام ابطلها بالمنطق والعقل قبل كل شيء .
أعلم أخي
ولكن الدخول في حوارات مع أناس من ديانات آخري أو حتي ملاحدة
مصيبة لمن لا يعرف دينه جيداا !!
لكن هذا لا يعني ان هناك شبهات في ديننا ينبغي لنا أن نتفطن لها وقد اقرها نبينا عليه الصلاة والسلام
وكثيرا ما يحاول الملحدون استغلال هذه الشبهات لزرع الشك في نفوس المسلمين
لكن في المقابل علينا نحن المسلمين التفقه اكثر في الدين حتى لا نقع في مثل هكذا مواقف ونخرج منها بسلام
نتفقه نعم
لكن نجادل لا
يجب أن يكون علمنا الشرعي شامل كل شيء حتي يكون لدينا أرض خصبة للحديث وليس العاطفة هي من تكون دافع الحديث!
اما هؤلاء الذين يحاولون الاصطياد في المياه العكرة اقول لهم .وهو يعلمون بذلك ان الاسلام هو الاكثر انتشارا في العالم من الدينات الاخرى
واسمحي لي ان انقل من خلال هذه الصفحة مقالا في جريدة الخبر .يؤكد ما اقول ويبشر بالخير لهذا الدين

راهبة أمريكية: الإسلام دين السّلام وحُبّ الله والعدالة والاهتمام بالجيران والغرباء
''مايكل مور'' يدعو لبناء مسجد على ''الأرض صفر''
أعرب المخرج الأمريكي الشهير مايكل مور صاحب الفيلم الوثائقي ''فهرنهايت 11/''9، الّذي ينتقد سياسة الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش في التّعامل مع أحداث 11 سبتمبر، عن تأييده لمشروع بناء مركز إسلامي على مقربة من موقع برجي مركز التجارة العالمي بنيويورك، بينما أكّدت ديبورا ليندسي وهي راهبة العناية الروحية في كنيسة ''فيرست كميونيتي'' الأمريكية، أنّ الرسالة الأساسية الّتي يحملها القرآن هي السّلام.
ليس هذا فحسب، بل إنّه كتب على موقعه على الإنترنت، السبت المنصرم، يقول وبإصرار إنّه لا يريد بناء المركز الإسلامي والمسجد بالقرب من ''الأرض صفر'' بل على ''الأرض صفر'' نفسها، في إشارة إلى مكان برجي مركز التجارة، اللّذين انهارَا في هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة.
وأعاد مايكل مور التّأكيد على موقفه الاثنين، قائلاً في مقابلة مع شبكة ''سي. أن. أن'' الأمريكية، إنّ على الأمريكيين أن يتطلّعوا للأمر بإيجابية إلى الأمر، لأنّهم يخاطرون بأن يكونوا على الجانب الخطأ من التّاريخ إن لم يفعلوا ذلك.
وأضاف مور: ''علينا أن نفصل بين المشاعر عن الموقف، لأنّه في بعض الأحيان إذا تركنا مشاعرنا تسيطر علينا وتابعنا، فإنّنا نخرج بقرارات خاطئة''.
وأوضح قائلا: ''دائمًا ما نتّخِذ القرار الخاطئ في البداية، سواء أكان ذلك مع العبودية أو قتل الهنود الحمر أو عدم منح المرأة حرية التّصويت.. نحن لسنا بارعين في بداية مثل هذه الأشياء والأمور.. لكنّنا بارعين مع تطوّرها''.
وتبّرع صاحب الفيلم الوثائقي ''فهرنهايت 11/''9 بمبلغ 10 آلاف دولار لبناء المركز الإسلامي، على بعد أمتار قليلة من موقع هجمات سبتمبر، وناشد كلّ مواطن أمريكي أن يتّخذ موقفًا لنصرة هذا المركز، مبرِّئًا الدِّين الإسلامي من الأفعال الإرهابية، قائلاً: ''لو أنّ بعض القتلة سرقوا منكم دينكم واستخدموه كذريعة لإزهاق أرواح 3000 شخص، فسأساعدكم على استعادته من جديد، وسأضعه في ذات المنطقة الّتي سرق منكم فيها''.
ودافع مايكل مور عن فكرة بناء المركز الإسلامي، الّذي قطع القائمون عليه شوطًا كبيرًا بالحصول على موافقات الجهات الرسمية على البناء فيه، مؤكّدًا بأسلوبه السّاخِر المعتاد أنّ محل الوجبات السريعة ''ماكدونالدز'' الواقع بالقرب من ''المنطقة صفر'' قَتَل أناسًا أكثر ممّن قتلهم الإرهابيون.
من جهتها أكّدت ديبورا ليندسي وهي راهبة العناية الروحية في كنيسة ''فيرست كميونيتي'' الأمريكية، أنّ الرسالة الأساسية الّتي يحملها القرآن هي السّلام. مشدّدة على أنّه من حق المسلمين بناء المركز الإسلامي بالقرب من موقع غراوند زيرو ''الأرض صفر''، حيث جرَت الهجمات على بُرجي التجارة في 11 سبتمبر .2001
وقالت ليندسي خلال محاضرة أمام حشد من الأمريكيين: إنّ أمريكا في حاجة ماسة هذه الأيام إلى جرعة من التّواضع الديني. وأوضَحت أنّ القرآن الكريم يحمل السّلام والاهتمام وحبّ الله والعدالة والاهتمام بالجيران والاهتمام بالغرباء. الإنجيل يقول لنا: لا تقتل، وفي الإسلام آية تقول: ''وَمَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا''. هذه كلمات سلام وإيمان يمكن أن تُنْقِذ العالم لو اتبعناها حقًا''.
ودَعَت ليندسي إلى عدم تبادل الرسائل المُسيئة للإسلام، قائلة ''في المرّة التالية الّتي تَصِلُكم فيها رسائل تتهجّم على الإسلام، احذفوها ولا تنشروها، لا تشاركوا في هذا التّنميط. لا تستسلموا لمخاوفكم. لا بأس من الخوف، لكن لا تستسلموا له''.
شكراا لك أخي علي المقال
والرد
جزيت خيراا
الإسلام فعلا كما قلت أخي من أكثر الديانات انتشاراا
لأنه بطبيعة الحال دين الفطرة السليم
بل طالما زاد الهجوم علي الإسلام كلما بحث أكثر الناس لا يعرفون الإسلام عن الإسلام
الله يهدي عباده









رد مع اقتباس