فعلا كانوا شبابا جزائريين و شباب الجزائر اليوم جزء يهيم في البحر طلبا لاوروبا و الجزء يتراقص طربا في تيمقاد و جميلة و الجزء الاعظم مزطول أو مخمور و المثقفون مشغولون بالفليكسي و لله الامر من قبل و من بعد