قال أبو المعالي الجويني : لقد خضت البحر الخضم، وخضت الذي نهاني عنه أهل الإسلام، وهأنذا أموت على فراشي كما تموت عجائز نيسابور، والويل لـ ابن الجويني إن لم يغفر الله
هكذا دونوا حيرتهم و هم من هم اذا قارنتهم بأهل هذا الزمان من المتمشعرة
فقولوا لي بربكم ماذا نفعل بعلم أهله الذين صنعوه احتاروا فيه و خير الكلام ما قل و دل
و السعيد من وعض بغيره
رحماك يا رب