سلام الله عليكم
لقد أضعنا الإسلام فضاع الوطن
وأصبحنا مليارا لكن كغثاء السيل
لذا لا عجب أن تبقى فلسطين أسيرة
ما دام هناك من يراها قضية أرض وطين وليست قضية عقيدة ودين
كما أنها لن تجد للطريق حلا ما دام هناك من يرى الحل في المفاوضات
والأسوء أن ينحصر التضامن في شال يدار حول العنق أو أنشودة في k7 أو cd
تقبلوا تحياتي يا من بقيت فيهم ذرة من النخوة .
شكرا على كلماتك الرائعة
سلام