اه كم هي رائعة
أختي سلمى
ان لاسلوبك نكهته الخاصة والمميزة
التي تجعلني كل مرة ابحث في اعماق
كلماتك عن سر نسجها الرائع الممزوج
بفلسفة زادتها جمالا
ابحرت بين السطور فوجدت الدرر والجواهر
فأطلت الضيافة علني أظفر ببعض منها
ولكن كان سلطان الوقت يأمرني بالرحيل
لانتظر جديدك لكى أعود فأستمتع بعذب الكلام
....عيدك مبارك ...ولنا لقاء ان شاء الله في
محراب الابداع