فرض شبيبة القبائل هذا النادي الجزائري الكبير أسمه ولمعانه مجدداً بين الكبار ليعتلي قمتهم.
هزم الأسماعيلي المصري ذهاباً وإياباً وهزم النادي الأهلي المصري في تيزي وزو وتعادل معه بقلب القاهرة واعتلى القمة الافريقية للمجموعات من البطولة الافريقية للاندية ابطال افريقيا.
ليس هناك أي فرصة ونحن في تلك الاجواء من عيد الفطر المبارك أن نرى الالسنة الثعبانية بيننا.
فالامر واضح وصريح, الشبيبة بطل قادم ويهرول بل ويجري نحو اللقب, والفرق المصرية اخفقت قد يكون اخفاقاً أكثر منه قوة من الشبيبة.
حظ أوفر للفرق المصرية والاهلي لا تزال فرصته قائمة.
والشبيبة فريق يستحق التحية من كل جزائري ومصر, بل من كل عربي.
ألف مبروك للشبيبة مرة ثانية وثالثة لانها يستحقها.
ورجاءاً لا تفسحوا المجال لاي كلمات ليس لها داعي, ولا يجب أن نفتح الباب لمحور نحن في غنى عنه فمحور الموضوع واضح.
شكرا