و لنا في سيرة المصطفى صلى الله عليه و سلم إسوة حسنة و قد رأيناه فداه أبي و أمي رغم مالاقى من الأذى من طرف الكفار لم يخرج من مكة موطنه الأصلي حتى أمره الله عزوجل بالهجرة و خرج مكرها حزينا و قال صلى الله عليه و سلم حين خروجه «ما أطيبكِ من بلد، وأحبَّكِ إليَّ، ولولا أن قومي أخرجوني منكِ ما سكنتُ غيركِ». رواه الترمذي
أخي :حب الوطن من الإيمان
و بلادي و إن جارت علي عزيزة
و أهلي و إن ظنوا علي كرام
و لن أختار غير الجزائر بديلا
و لن تعرف قيمة هذا الوطن حتى تكون في بلاد أجنبية و لو كانت عربية و كلامي عن تجربة