اللقيط اسان والانسان كرمه الله ولقد كرمنا بني آدم . فكل من يحمل صفة انسان مكرم بغض النظر عن جنسه ولونه ودينه والديه واصله ودولته . هكذا ينظر الاسلام للانسان كمخلوق كروح كنفخة من روح الله . واللقيط او الدخيل ذنيه الوحيد انه لقيط وليس له من يعترف به والسبب معروف