عندما نشاهد فى التلفزة الدخول المدرسى لفرنسا او اى دولة اوربية تشاهد تلك الاقسام النضيفة بكل وسائلها وعندما ترى بام عينك المدرسة الجزائرية اثناء التحاقنا اليوم تجد الفرق الشاسع فلا اثر للنضافة فى اقسامنا فكما تركناها فى اخر السنة وجدناها على حالها اليوم .
انها الكارثة وكانك فى اسطبل.