عشرة مدربين لم أجد من يقنعني فيهم إلا رابح ماجر الذي هو بحجم فريقنا الوطني ولكنني أفضل عليه خالف محي الدين و مدربين كبار أجانب مثلا على سبيل الحصر رونار هيرفي مدرب زامبيا وأفضل المدربين الفرنسيين أو البرازيليين لما لهم خبرة كبيرة وسهولة تواصلهم مع اللاعبين الجزائريين وأقصد بذلك الفرنسيين .
فحظا أوفر لفريقنا الذي ليست مشكلته في المدرب بل الروح الوطنية للاعبين الذين ولائهم لنواديهم أكثر
أما اللاعبين المحليين غير مقنعين تماما ويجب أخذ بعضهم للاحتكاك وتكوين الخبرة لديهم