و الله يا أخوة ليعجب الانسان بعد كل ما نقلناه عن سيد قطب من بدع و طوام
فهناك أناس لا يزالون يركبون رؤوسهم و يتعصبون له على ما عنده من الظلال
أقول أن الله غز و جل جعله فتنه في هذا الزمان ليميز به الخبيث من الطيب
فحذروا يا أهل السنة
لأنه ان لم يكن الثبات في فتنة سيد قطب فكيف الثبات أمام المسيح الدجال