السلام عليكم: مهما حدث سوف أبقى مشجعا فيا للفريق الوطني لقد كنت أتابعهم قبل العودة القوية لهم و تابعتهم و سأظل، و سعدان بارك الله فيه كفى و وفى، و لا زلت أضع كامل الثقة فيه، و لم يكن له أن يتركنا في مثل هذا اللحظات الحرجة.